اثنين | ثلاثاء | أربعاء | خميس | جمعة | سبت | أحد |
---|---|---|---|---|---|---|
31 | 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 | 1 | 2 | 3 | 4 |
عقد نقيب معلمي المدارس الخاصة نعمة محفوض مؤتمرا صحافيا في المقر الرئيسي للنقابة في بيروت اثار فيه ازمة الصرف التعسفي الجماعي في بعض المدارس الخاصة "حيث تم تشريد العديد من المعلمين وهم اكثر من 600".
ورأى ان "العديد من المؤسسات التربوية تحولت مشاريع تجارية يحكمها عامل الربح المالي من دون الاخذ في الاعتبار الهدف التعليمي الذي هو الاساس في العملية التربوية، والذي اصبح في ادنى سلم اولوياتها".
احتفلت الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا (AUST) بتخريج 700 من طلابها، في مجمع "بيال" في وسط بيروت، في حضور الوزير خالد قباني ممثلاً رئيس الجمهورية والنائب هاني قبيسي ممثلاً رئيس مجلس النواب والوزير يوسف تقلا ممثلاً رئيس الوزراء. كما حضر ايضاً وزير الداخلية زياد بارود ووزيرة التربية والتعليم العالي بهية الحريري وقائد الجيش العماد جان قهوجي والمدير العام للامن العام اللواء أشرف ريفي وجمع من السياسيين والديبلوماسيين والتربويين.
وضع رئيس اساقفة بيروت للموارنة المطران بولس مطر حجر الاساس لمبنى وضعت تصاميمه خصيصاً لتلامذة الحضانة في مدرسة «الحكمة هاي سكول» في عين سعاده، في احتفال دعا اليه رئيس المدرسة الخوري غبريال تابت الذي اعلن اطلاق اسم القديس بولس على المبنى الجديد.
تروي إحدى معلمات الروضة، والتي مضى 26 عاماً على وجودها في مدرسة (س. ح. ب. د.) أن إدارة المدرسة لم تتنبه الى أنها لا تحمل شهادة جامعية إلا بعد مرور هذه الأعوام الطويلة على قيامها بمهنتها. وقالت: «جربنا التفاوض مع مديرة المدرسة إلا أن الرد جاء بتهديد آخر، إما القبول بالاستقالة أو بصرف الزوج الذي يعمل سائقاً في المدرسة».
÷ نظم قسم علوم الكمبيوتر والرياضيات في الجامعة اللبنانية الأميركية المباراة الطلابية التنافسية الأولى، بإشراف «جمعية المكننة الكمبيوترية - المباراة التنافسية العالمية». وشارك في هذه المسابقة الجامعية العلمية 15 فريقاً، من تسع جامعات لبنانية، فتبارى الطلاب لإظهار مهاراتهم في البرمجة. وتولت لجنة علمية، برئاسة الدكتور فيصل ابو خزام، الإشراف على المسابقة ونتائجها.
عبير نصر الدين
خلف الكواليس يتحضر 534 طالباً وطالبة، من مختلف الاختصاصات، للظهور أمام ذويهم وأساتذتهم بثوب التخرج، بعد ثلاث أو أربع سنوات من الدراسة. الهم الأساس عندهم كان تسلم الشهادة. فسوق العمل بانتظارهم، بعدما تأمنت لبعضهم حصة فيه، في حين البعض الآخر فضّل التريث بانتظار فرصة عمل أفضل أو اختار السفر الى الخارج.