أرشيف الأخبار

اكد لبنان التعاون الوثيق والاستراتيجي بين الجيش والقوة الدولية، مشددا على التمسك بتنفيذ القرار 1701. واذ اشار الى ان انفجار خربة سلم عائد الى حريق وان الذخائر والاسلحة فيه من بقايا حرب تموز 2006، اتهم اسرائيل بمحاولة افتعال مشكلات بين لبنان و"اليونيفيل" تغطية لاحتلالها.

فيما كان الإسرائيليون يقيمون موقعاً لهم داخل الأراضي اللبنانية، تحرّك أهالي بلدة كفرشوبا لإزالة الخرق. أمّا إسرائيل، فطالبت مجلس الأمن بتعديل ولاية اليونيفيل لمواجهة المستجدّات
بركة كفرشوبا ـــ عساف أبورحال نيويورك ــ نزار عبّود

توصية اللجنة المتخصصة المكلّفة متابعة موضوع المطامع الإسرائيلية في المياه اللبنانية، التي عقدت جلسة لها أمس برئاسة النائب محمد قباني. وقد تطرق الاجتماع إلى مشروع إنشاء سد على نهر الحاصباني في منطقة إبل السقي، إذ أصبح قيد التلزيم من جانب وزارة الطاقة والمياه، وقد أوصت الخارجية بإمدادها بالدراسات الفنية بشأن الموضوع ليصار إلى إبلاغ الأمانة العامة للأمم المتحدة بهذا الموضوع وفقاً لالتزامات لبنان الدولية.

نت جبيل ــ داني الأمين

صور ـ «السفير»
قدم بنك البحر الابيض المتوسط سيارة الى دار الافتاء الجعفري في صور. وتسلم السيارة مفتي صور وجبل عامل الشيخ حسن عبد الله من مستشار رئيس ادارة البنك جميل جميل بيرم بحضور مدير فرع صور جهاد بزي.

تعتبر المدينة القديمة الممتدة من الواجهة البحرية قبالة رصيف ميناء الصيادين وقلعة الصليبيين غربا وصولا إلى قلعة المعز الفاطمي شرقا وحي رجال الأربعين جنوبا، تعتبر العصب السياحي الأول لموقع ومكانة صيدا السياحية.

هي «سيدة البحار» أو «مملكة صيدون» او صيدون .. تلك تسميات لمدينة واحدة اسمها صيدا.
كانت تعتبر من أهم المدن العربية قديما وهي سيدة البحار لأنها ساهمت بنقل الحرف والتجارة عبر البحر إلى العالم بواسطة أسطول تجاري كانت تملكه مملكة صيدون، وظلت عصية على البحر في كل العهود القديمة..
اليوم وبعد أن كانت تمتلك أسطولا تجاريا يعتبر الأضخم في ذاك الزمن أصبح دورها يقتصر على مرفأ للصيادين ومراكب للصيد فقط.

عتبر رئيس بلية صيدا الدكتور عبد الرحمن البزري إن «الحركة السياحية في مدينة صيدا قديمة جدا لكنها بدأت تزدهر وتنهض في السنوات الأخيرة مستفيدة من إرثها الثقافي ومن واجهتها البحرية ومن تطور بعض الحرف التقليدية».

محمد صالح
صيدا:

أحيا مركز الخيام لتأهيل ضحايا التعذيب، ذكرى يوم الأسير اللبناني، في احتفال أقامه في «بيت الأسير اللبناني» في دير سريان، مذكراً بتحرر ما يقارب ثمانية آلاف أسير وأسيرة لبنانية من السجون الإسرائيلية من العام 1982 وحتى تموز 2008.