أرشيف الأخبار

بعد عامين كاملين على حادثة الاغتصاب التي وقعت في مدينة الكوت جنوب بغداد أغلق الملف أخيراً بصدور حكم الإعدام على المغتصب بعدما لجأت عائلة الفتاة الى المحاكم لتنال حق ابنتها، في خطوة جريئة وغير مسبوقة في مجتمع محافظ.

قتل شخصان وجرح 15 آخرون برصاص أطلقه رجل مقنع ليل السبت - الأحد على مركز لمساعدة مثليي الجنس في تل أبيب. وصرح نائب رئيس الوزراء سيلفان شالوم: «ما حدث لا يمكن تسميته إلّا هجوماً إرهابياً»، فيما أمر رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو الشرطة التي فرضت تعتيماً كاملاً على التحقيق، بذل كل ما يسعها «للعثور على القاتل وسوقه أمام القضاء». وعلى غرار سائر السياسيين الاسرائيليين، ندد نتانياهو بالهجوم، وقال: «نحن دولة قانون ديموقراطية، نحن بلد تسامح».

عقدت «الحملة المدنية لدعم مشاركة النساء في الحكومة» اجتماعاً في مقر «المجلس النسائي اللبناني»، وقيمت التقدم الذي أحرز في مجال عملها. فجدّدت التأكيد على «تمثيل النساء بنسبة ثلاثين في المئة في الحكومة المقبلة كحد أدنى، بالاستناد إلى الاتفاقيات الدولية التي التزم بها لبنان لتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة بين المواطنين والمواطنات».

نصف ساعة من الانتظار سبقت الاجتماع الذي عقدته أمس «الحملة المدنية لدعم مشاركة النساء في الحكومة»، كانت بمثابة اجتماع أكثر شفافية، سمّت خلاله المشارِكات الأمور بأسمائها. لكن ما إن أعلنت رئيسة المجلس النسائي اللبناني أمان شعراني بدء الاجتماع، حتى أصبح الحديث عاماً.

بانكوك - رويترز - حين وجد مصنع كبير لملابس السباحة في بانكوك أن مبيعاته في انخفاض نتيجة للأزمة المالية العالمية، سرّح حوالى 1900 عامل كلهم تقريباً من النساء.

ولم يفاجئ الأمر النشطاء العماليين الذين يقولون إن النساء هن اكثر العمال عرضة للتأثر بالأزمات المالية، خصوصاً في الصناعات المنخفضة الأجور في الدول النامية حيث تغيب المساواة بين الجنسين.

قومت "الحملة المدنية لدعم مشاركة النساء في الحكومة "خلال اجتماع عقدته في مقر المجلس النسائي اللبناني، التقدم الذي أحرز في هذا المجال.
ونوهت الحملة بـ"الصدى الإيجابي والتأييد والتشجيع الذي أبداه رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان في تأكيد حق النساء في المشاركة السياسية، وكذلك بالموقف الإيجابي والتجاوب الجدي من قبل الرئيس المكلف سعد الحريري" ،وبدعم مطالبها من قبل رؤساء الكتل النيابية.

عقدت الحملة المدنية لدعم مشاركة النساء في الحكومة اجتماعاً في مقر المجلس النسائي اللبناني، وقيّمت التقدم الذي أحرز في هذا المجال. ونوهت الحملة بـ"الصدى الإيجابي والتأييد والتشجيع التي أبداها رئيس الجمهورية ميشال سليمان في تأكيد حق النساء بالمشاركة السياسية وبالموقف الإيجابي والتجاوب الجدي من الرئيس المكلف سعد الحريري".

لا أكتب من باب النقمة او الحسد او الغيرة او التزمت، وانما فضولاً وحيرة. أينما ذهبت في لبنان لا ترى سوى إناث، سيدات وغيرهن، يقدن آليات (جيب) ذات الدفع الرباعي، ومعظمهن غير عاملات – لأنهن يتجولن خلال ساعات العمل. يرتدن المقاهي ويبذّرن الاموال يميناً ويساراً في مراكز التسوق. لماذا هذه الطفرة المعدنية الاستهلاكية في زمن يجوع كثيرون من اللبنانيين، وترتفع فيه اسعار الطاقة والنفط اسبوعاً بعد آخر.

تعقد «الحملة المدنيّة لدعم مشاركة النساء في الحكومة» اجتماعاً عند الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر اليوم في مقر المجلس النسائي في الصنائع لتقويم تحرّكها باتجاه الزعماء السياسيين الذين اتّسمت تصريحاتهم بإيجابية وتفاؤل بقيا «مشوبَين بالحذر»، لأنهما لم يكونا كافيين ليبني عليهما الوفد أي توقعات بتوزير نساء في الحكومة، بل مجرد آمال بتحقيق الوعود

مهى زراقط

دار السلام - «الحياة» - افتتح في العاصمة التنزانية - دار السلام مصرف للنساء فقط، وأوضح المصرف في بيان أن النساء في حاجة فقط إلى بطاقات هوية أو جوازات سفر لفتح حساب فيه، على عكس المصارف الأخرى التي تطلب صكوك ملكية أو أدلة على وجود مدخرات لدى المودع.

وتحتاج المودعة إلى أن تكون لديها مدخرات بنحو 3 آلاف شلن تنزاني (دولارين) فقط كحد أدنى.