أرشيف الأخبار

تجري الانتخابات التشريعية والرئاسية في إقليم كردستان في شمال العراق غداً السبت بمشاركة 24 كياناً سياسياً بين لوائح ائتلافية ومستقلين يتنافسون على 111 مقعداً. ويتنافس خمسة مرشحين على منصب «رئيس» الإقليم الذي سيتم انتخابه للمرة الأولى عبر الاقتراع الشعبي المباشر.
وفي الآتي نبذة عن المرشحين:

محمد نور الدين
خلال أسبوع واحد كانت تركيا محور تحرك مرتبط بقضايا شرق أوسطية أساسية، من الدولة الفلسطينية إلى المفاوضات السورية ـ الإسرائيلية.

أعرب مسؤول في جهاز الأمن الإسرائيلي، امس، عن تخوف إسرائيل من حصول سوريا على أسلحة متطورة من روسيا التي تعتزم زيادة تواجد أسطولها في البحر المتوسط وترسو سفنه في ميناء طرطوس السوري.
ونقلت صحيفة «معاريف» عن المسؤول في جهاز الأمن الإسرائيلي، قوله إن «التخوف الأساسي في إسرائيل هو أن تسلم روسيا منظومات اسلحة متطورة إلى سوريا ويكسرون بذلك التوازن في الشرق الأوسط، وهذا الأمر لا يقلق إسرائيل فقط، وإنما مصر والأردن أيضاً».

فيما تضع القوى اللبنانية الكبرى على اختلاف انتمائاتها المذهبية «قالب الجبنة» الحكومية أمامها، لاقتطاع حصصها وفق قدرات «عضلاتها»، يتفرج من هو أقل قوة على حفلة المحاصصة دون أن يتمكن من مد يده لشراكة في السلطة التنفيذية. ولا شك بأن «قانون الستين» الذي ولدت على يديه التركيبة الحاكمة، يساهم بجزء كبير في استيلاد السلطة التنفيذية، ليكون «أمراء الطوائف» حاكمين بأمرهم في حسم مصير الصيغة الحكومية.

رأى المنسق العام للمؤتمر القومي الإسلامي منير شفيق، في ورقة عمل قدّمها امام طاولة مستديرة عقدها «المنتدى القومي العربي» بعنوان: «المقاومة العربية والتحديات الراهنة»، لمناسبة الذكرى الثالثة لانتصار لبنان المقاوم على العدوان الصهيوني في تموز 2006، وفي الذكرى السابعة والخمسين لثورة 23 تموز الناصرية، والذكرى الثالثة والخمسين لانطلاقة ثورة كوبا، وأدارها معن بشور، ان «ثمة دلائل قوية تؤكد بأن الجيش الأميركي هو الذي جاء بأوباما مخالفاً لكثي

خلدة ـ «السفير»
عقد المجلس السياسي الجديد في «الحزب الديموقراطي اللبناني»، اجتماعه الأسبوعي الأول في دارة رئيس الحزب النائب والوزير طلال أرسلان في خلدة، وتركز البحث في الاجتماع على التطورات العامة في البلاد ومناقشة التقارير الحزبية والتنظيمية.
وصدر عن المجتمعين بيان تلاه الأمين العام للحزب وليد بركات جاء فيه:
أولا: وضع رئيس الحزب المجلس السياسي في أجواء اجتماعه مع رئيس الجمهورية والاتصالات التي قام بها خلال الأسبوع المنصرم.

«سنصل إلى المدرسة الآن»... تشير دليلتنا الشابة بإصبعها إلى البناء القرميدي العتيق، المهمل، الذي يسكن مهجرون بعضاً من غرفه. تبدأ شرحها: «في هذا المبنى أسس المعلم بطرس البستاني المدرسة العلمانية الأولى تحت اسم المدرسة الوطنية. كان هدفه جمع الطلاب من كل الطوائف على مبادئ التسامح. وقد أطلقت المدرسة نخباً ثقافية. وقد تولت عائلة البستاني بطرس وابنه سليم وابنته سارة إدارة المدرسة..».

تصل قافلة إلى مقر الأونروا صباح أمس ويترجل منها عدد من طلاب نهر البارد. ومع حضور عدة الاعتصام، من مكبر الصوت إلى اللافتات، يشي المشهد بتحضير الطلاب لإقامة تحرك ما. والموضوع هنا ليس جديداً على ساحة اعتصاماتهم ، بل يعيد نفسه من أجل مطالبة كل من منظمة التحرير الفلسطينية ووكالة غوث اللاجئين الفلسطنيين (أونروا) بسداد أقساطهم الجامعية. أما الداعي الى الإعتصام فهو اتحاد الشباب الديموقراطي الفلسطيني «أشد».

أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية البريطانية باري مارستون، أمس، أن الزيارة التي سيقوم بها وزير الخارجية السوري وليد المعلم الى لندن في 24 تموز الحالي، تأتي في إطار تحسن العلاقات مع دمشق، لكنه طالب سوريا «بمعالجة جدية لنوعية العلاقات التي تقيمها مع منظمات مستعدة للقيام بعمليات مسلحة داخل الأراضي الفلسطينية وفي لبنان».

طالبت منظمات وجمعيات أهلية من مختلف دول العالم بتخصيص يوم 30 آب من كل عام «يوماً للاعتذار العالمي» تضامنا مع الشعوب المستعمرة والمحتلة، ولحث القوى الاستعمارية السابقة والحالية على ضرورة الاعتراف العلني بارتكابها خطأ تاريخيا.